يجوز التلاعب بوقت الصلاة، إذا دخل وقت الصلاة تصلون ثم تعودون إلى عملكم، وتصلون
الصلاة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم - رأى رجلا في قدمه لمعة يعني بياضًا لم
يقول: ما حكم استعمال النسبة للعمال بدل الراتب - يعطيه نسبة شهرية ولا يعطيه
صرفها اصرفها عليهم، أنت وليهم، أما إذا كانوا لا يحتاجون إلى صرفها فاحفظها لهم،
الاتهامات والأخبار الكاذبة؛ لأنها من الوشاية ومن الكذب والتحريش وإلقاء العداوة
يقول: هل تسمية الابن والبنت على الوالدين من البر بهما؟ وهل يجوز أن
تتأثر به وترفضه رفضا تاما، ثالثا لا تتحدث به، بل ارفضه واتركه، وسيزول عنك بإذن
عليه معصية فإنه لا بأس أن تتحلل من يمينك بالكفارة وأن تفعل ما حلفت على تركه website إذا
الصدقُ في التعبير فلا بأس أن يُسْأَلُوا، لكن ما كل رؤيا يُسْأَلُ عنها، إنما
مأكوله الأقط كالبادية، فالرسول صلى الله عليه وسلم - يسر على المسلمين بأن يخرجوا
يعينانه على ذلك، ولإمام المسجد الذي قد يتساهل في تفقده.
وأن يضبطوهم؛ لأنهن أمانة في أعناقهم، فساد البنت يشوه الأسرة كلها ولا حول ولا
الرواتب التي مع الفرائض، مثل صلاة الضحى، مثل صلاة الوتر والتهجد تحدد بالليل
بسمِ اللهِ أرْقيكَ مِن كلِّ شيءٍ يؤذيكَ مِن شرِّ كلِّ نفسٍ، أو عينِ حاسدٍ اللهُ يَشفيكَ، باسمِه أرقيكَ.